rd.لقد تأكد الإسلام من أن الإنسان على اتصال دائم مع نظيره الخالق والموالون له ، مثل لقياس ضميره ، يطهر نفسه ، يطهر قلبه ، ويستمد من ربه العون والنجاح.
قال لا حلاوة للعبد إلا بهذا الرابط الذي يعيد نشاطه وحيويته رحمه الله: تحقق من الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والذكر وتلاوة القرآن إذا تكتشف ، وإلا عرف أن الباب مغلق.
عندما ذكر العبد ربه ، Godhead وذكر ، ثم أخذها في حفظه ورعايته ورعايته ، و في حدود حديث: (عندما يفكر عبدي بي ، وذلك أنا أنا معه إذا ذكرني ؛
للذكر أوقات عامة ، وأوقات خاصة أخرى تذكرها السنة انها قال بالتوافق مع ما ذكر ، بما في ذلك هذا التذكار الذي أصبح واحد من بين السنن المنسية بسبب الجهل به ، أو عدم الاهتمام به ، والذي ربما دعاء من الذي استيقظ من نومه في الظلام .
وعن أبي عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من اقترض من الليل فقال: هناك لا إله إلا الله وحده الذي ليس له شريك وله الملك ولله الحمد هو خاصه قادر ، والحمد لله ، ولربنا المجد والله أكبر ، هناك لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال: اللهم اغفر لي ، أو صلي ، سأتمكن من إجابة له ، فإذا وضوء وصلى قبلت صلاته.
جرد من الليل زار ينام و استيقظ
وعد الله تعالى ، من خلال أقوال نبي الله صلى الله عليه وسلم ، بأن من يستيقظ من نومه ينزل لسانه بتوحيد الله ، ويذعن له بالملك ، ويعترف بنعمته ويمدحها ، ويوزعها ذلك من ما هى لا يصلح له بالثناء عليه والخضوع له بغطرسة ، والاعتراف بالعجز والضعف إلا مع نظيره المساعدة ، أنه إذا اتصل به ، أجاب ، وإذا صلى ، قبل صلاته.
في مثل هذا التذكير ، وهو لكل من جردت ساعة من الليل ، استجاب صلاته ، وقُبلت صلاته إذا توضأ وصلى ، لذلك ينبغي على كل خادم انتبه احذر خذ بالك منه، التدفقات النقدية الداخلة من عمله ، واختتم نيته لو لو العظيم